تقریر مفوضیة شؤون اللاجئین یؤکد أن عوامل الحروب والعنف والاضطهاد تفرز أعدادا غیر مسبوقة...

رمز الخبر : #2427
تاریخ النشر : سه شنبه, 30 خرداد 1396 12:56
عدد الزياراة : 721
طبع الارسال الى الأصدقاء
سوف ترسل هذا الموضوع:
تقریر مفوضیة شؤون اللاجئین یؤکد أن عوامل الحروب...
  • Reload التحديث
بزرگ یا کوچک بودن حروف اهمیت ندارد
الإرسال
یظهر تقریر "الاتجاهات العالمیة" الجدید الذی أصدرته المفوضیة السامیة لشؤون اللاجئین، وهو المسح السنوی الرئیسی الذی تجریه عن أوضاع النزوح، أن عدد اللاجئین والنازحین قسرا فی العالم حتى أواخر عام 2016 قد بلغ 65.6 ملیون شخص– أی أکثر بـ300,000 شخص مقارنةً بالعام السابق. ویشکل هذا المجموع عددا هائلا من الأشخاص الذین یحتاجون إلى الحمایة حول العالم.

وفی مؤتمر صحفی بجنیف لإطلاق التقریر صرّح المفوض السامی لشؤون اللاجئین فیلیبو غراندی بأن هذا العدد غیر مقبول بکل المقاییس وهو یشیر أکثر من أی وقت مضى للحاجة إلى التضامن وإلى هدف مشترک متمثل فی الحد من الأزمات وحلها وإلى العمل معا لضمان حصول اللاجئین والنازحین داخلیا وطالبی اللجوء فی العالم على الحمایة المناسبة والرعایة بینما یتم البحث عن الحلول. وقال:

"مازالت سوریا أکبر منتج للاجئین فی العالم (5.5 ملیون شخص)، تسعون بالمئة منهم فی الدول المجاورة. ومازالت ترکیا للسنة الثالثة على التوالی، تمثل أکبر دولة مضیفة للاجئین. أما لبنان، فهو البلد الذی یستضیف أکبر عدد من اللاجئین بالنسبة لعدد سکانه."

ولفت التقریر الجدید إلى الأزمة فی جنوب السودان التی شکلت العامل الأکبر الجدید فی عام 2016 بعد أن تسبب الانهیار الکارثی للجهود المبذولة لتحقیق السلام فی تموز/یولیو من ذلک العام بمغادرة 739,900 شخص بحلول نهایته (1.87 ملیون حتى الیوم).

“ تقریر مفوضیة شؤون اللاجئین یؤکد أن عوامل الحروب والعنف والاضطهاد تفرز أعدادا غیر مسبوقة من اللاجئین ”

التعليقات

bolditalicunderlinelinkunlinkparagraphhr
  • Reload التحديث
بزرگ یا کوچک بودن حروف اهمیت ندارد
الإرسال