سوف ترسل هذا الموضوع: الیونیسف: الأطفال فی جمهوریة أفریقیا الوسطى...
التحديث
بزرگ یا کوچک بودن حروف اهمیت ندارد
الإرسال
وقع لأطفال فی جمهوریة أفریقیا الوسطى ضحایا أعمال عنف مروعة وممیتة، وقد أجبر القتال عشرات الآلاف من الأشخاص على مغادرة منازلهم فی الأشهر الأخیرة.
یأتی ذلک بعد أشهر من تجدد النزاع بین الجماعات المسلحة فی الدولة الغنیة بالمعادن والتی شهدت عقودا من عدم الاستقرار بعد إعلان استقلالها عام 1960.
وعلى الرغم من أن العدد الدقیق لضحایا العنف المتجدد غیر واضح، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (الیونیسیف) الیوم الثلاثاء إن "سلسلة متزایدة من الفظائع قد ارتکبت ضد الشباب، بما فی ذلک القتل والاختطاف والاغتصاب. وأضافت المنظمة أنه تم تجنید آلاف الأشخاص من قبل الجماعات المسلحة. کریستوف بولیراک، المتحدث باسم الیونیسیف فی جنیف، وصف کیف تعرضت الفتیات اللواتی یبلغن من العمر 9 سنوات للاغتصاب من قبل الجماعات المسلحة فی شرق بْریا، وکیف قتل خمسة أطفال - أحدهم طفل صغیر - فی بانغاسو فی الجنوب الشرقی من البلاد، فیما کانوا یحاولون الفرار إلى جمهوریة الکونغو الدیمقراطیة المجاورة: "یستهدف الأطفال بشکل متزاید فی جمهوریة أفریقیا الوسطى.
العدد الحقیقی للفظائع التی یعانی منها الأطفال بالإضافة إلى هذین المثالین المأساویین، من المؤکد أنه أعلى بکثیر من الأرقام المبلغ عنها رسمیا لأن وصول المساعدات الإنسانیة فی العدید من المناطق کان محدودا بشدة بسبب انعدام الأمن."
خلال عام 2016 قتل 652 طفلا على الأقل، بزیادة 20% عن العدد المسجل فی عام 2015، لیصبح العام الماضی الأسوأ لأطفال سوریا منذ بدء الرصد الرسمی لضحایا الإصابات من الأطفال. خیرت کابالاری المدیر الإقلیمی للیونیسف فی منطقة الشرق الأوسط وشمال أفریقیا، الذی یزور سور
الیونسیف ,انتهاکات القانون الإنسانی
الیونیسف قلقة من احتمال زیادة انتشار الأمراض المنقولة بالمیاه بین أطفال دمشق
الیونسیف
التحديث
