البحث في الكلمات المفتاحية:

الانتهاکات-فی-سوریا

صفحه 1 از 1 | تعداد نتایج : 10 | 1 - 10
برو به صفحه :
تعداد در صفحه:
 الانتهاکات-فی-سوریا - رئیس اللجنة الدولیة المستقلة للتحقیق فی سوریا: السبیل الوحید لإنهاء معاناة السوریین هو إنهاء هذه الحرب
رئیس اللجنة الدولیة المستقلة للتحقیق فی سوریا: السبیل الوحید لإنهاء معاناة السوریین هو إنهاء هذه الحرب
أکد باولو سیرجیو بینیرو، رئیس اللجنة الدولیة المستقلة للتحقیق فی سوریا، على أن التسویة السیاسیة الشاملة هی الأمل الوحید لإنهاء الصراع فی سوریا ومعاناة المدنیین السوریین على المدى الطویل.
 الانتهاکات-فی-سوریا - سقوط الکثیر من الضحایا المدنیین فی سوریا بسبب الضربات الجویة وداعش
سقوط الکثیر من الضحایا المدنیین فی سوریا بسبب الضربات الجویة وداعش
حث المفوض السامی لحقوق الإنسان جمیع الدول التی تقوم قواتها الجویة بالعملیات فی سوریا على "توخی عنایة أکثر فی التمییز بین الأهداف العسکریة المشروعة والمدنیین. وقال إن على کل أطراف النزاع أن تتقید...
 الانتهاکات-فی-سوریا - مجلس الأمن یدین الهجوم الإرهابی فی منطقة الراشدین بمدینة حلب السوریة
مجلس الأمن یدین الهجوم الإرهابی فی منطقة الراشدین بمدینة حلب السوریة
أدان أعضاء مجلس الأمن بأشد العبارات الهجوم الإرهابی الوحشی والجبان الذی وقع فی منطقة الراشدین بمدینة حلب السوریة فی 15 أبریل / نیسان، والذی أدى إلى مقتل 126 شخصا على الأقل، العدید منهم من الأطفال،...
 الانتهاکات-فی-سوریا - منظمة الصحة العالمیة تدعو إلى الوصول الفوری إلى الغوطة الشرقیة فی ظل تدهور الوضع الصحی
منظمة الصحة العالمیة تدعو إلى الوصول الفوری إلى الغوطة الشرقیة فی ظل تدهور الوضع الصحی
أعربت منظمة الصحة العالمیة عن بالغ قلقها إزاء تدهور الوضع الصحی فی الغوطة الشرقیة بریف دمشق حیث یعیش أکثر من 300 ألف شخص فی ظل الحصار. ودعت إلى الوصول الفوری لتقدیم المساعدات المنقذة للحیاة.
 الانتهاکات-فی-سوریا - الجمعیة العامة تعتمد قرارا لإنشاء آلیة مستقلة للمساعدة فی مقاضاة المسؤولین عن الانتهاکات فی سوریا
الجمعیة العامة تعتمد قرارا لإنشاء آلیة مستقلة للمساعدة فی مقاضاة المسؤولین عن الانتهاکات فی سوریا
اعتمدت الجمعیة العامة للأمم المتحدة قرارا بعنوان "آلیة دولیة محایدة ومستقلة للمساعدة فی التحقیق ومقاضاة المسؤولین عن أکثر الجرائم خطورة وفق القانون الدولی، والمرتکبة فی سوریا منذ مارس آذار عام 2011.